بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين.. سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. أما بعد.. فسلام من الله عليكم ورحمة من الله وبركاته..
من باب من لا يشكر الناس لا يشكر الله.. فإني أقدم لشخصكم الكريم أجل الشكر وأعظم العرفان.. على وقفتكم الصادقة والحانية معنا.. فالحمدلله الذي وفقنا لأناس وهبوا أنفسهم لخدمة بني جنسهم من غير كلل ولاملل ولاتذمر... الذين إذا وعدوا أوفو بوعدهم وهم لا يبغون منا جزاء ولاشكورا..
وؤيطيب لي أن أذكر بعض تجربتي مع شيخي الفاضل. محمد.. أولاً... أريد أن أذكر نقطة أني بفضل الله رأيت شيخي محمد في منامي وأنا لأ أعرفه ولم أسمع..
والحمدلله ربي وفقني أن أكون طالبته فالعلم الروحاني....عندما بدأت أتعامل معه بدأت أمور تتحسن وأهمها في قمة غضبي إلا أني أشعربراحة ورضا في داخلي..
كذلك مع شدة خلافي مع زوجي يرجع بعد دقائق بسيطة الإعتذار مني وتحسين أسلوبه معي مع العلم كانت مشاكلي مع زوجي كبيرة تصل لتدخل الاهل.. وموقف آخر تعاملي مع ابنائي تغير للأفضل.. كذلك في دراستي الجامعية أموري تيسرت بفضل الله وكذلك عندما تعاملت مع شيخي الروحاني.. اتضحت لي أمور من هم الأصحاب الحقيقين ومن هم الذين ينافقوني..
كذلك عندما تعاملت مع الشيخ محمد أتت مسؤولتي فالعمل لتعتذر مني وتغيير وجهة نظرها السابقة وندمها على فعلها السابق.. عندما تعاملت معه زاد تقبل الآخرين لي...فالحمدلله على عظيم إحسانه..
حيث أني فالسابق تعاملت مع شخص منافق كذاب يدعي يعالج الناس ولكنه يزيدهم هم وتفريق بين المتحابين وزادت خصوماتي مع المقربين مني.. غير أن هذا لم أجده مع شيخي محمد.. وأقول بما أن في هذه الدنيا مثل الشيخ محمد فالدنيا بخير والحمد لله.
المفضلات