السلام عليكم ورحمة الله ..
نقلتها لكم من كتاب أكسير الدعوات..وهو كتاب قيم تحمل صفحاته الكثير من الفوائد وألأسرار
وأنصح كل ألأخوه وألأخوات بقتنائه..
عن أبى عبدالله عليه السلام فى حديث..اذا عزمت على سفر أو حاجه مهمه فأسبغ الوضوء..
وصلى ركعتين تقرأ فى كل ركعة سورة الحمد مره وألأخلاص مائة مره
فأذا سلمت فارفع يديك بالدعاء وقل فى دعائك:
ياكاشف الكرب ومفرج الهم ومذهب الغم..ومبتذئا بالنعم قبل أستحقاقها..يامن يفزع الخلق اليه فى
حوائجهم ومهماتهم..ويتوكلون عليه ..أمرت بالدعاء وضمنت ألأجابة..اللــــــهم فصل على محمد وآل محمد وأبدأ بهم فى كل أمر ..فرج همى ونفس كربى وأذهب غمى وأكشف لى عن ألأمر الذى قد ألتبس علىّ وخر لى فى جميع أمورى خيرة فى عافية..فأنى أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك..وأسألك من فضلك وألجأ اليك فى كل أمورى..وأبرأ من الحول والقوة آلآ بك..وأتوكل عليك وأنت حسبى ونعم الوكيل..
اللــــــهم فافتح لى أبولب رزقك وسهلها لى ويسر لى جميع أمورى فأنك تقدر ولا أقدر..وتعلم ولا أعلموأنت علام الغيوب..اللــــــــهم أن كنت تعلم أن هذا ألأمر الذى عزمت عليه وأردته هو خير لى فى دينى ودنياى ومعاشى ومعادى وعاقبة أمرى فقدره لى وعجله علىّ وسهله وبارك لى فى قدرك..حتى لا أحب تعجيل ماأخرت ولا تأخير ماعجلت..أنك على كل شىء قدير وهو عليك يسير
وأكثر من الصلاة على سيدنا محمد وآل محمد
نســـــــــألكم الدعاء.
المفضلات